فجأة وبلا سبب، تدفقت صور الآباء أحياءً و أمواتاً إلى ساحة التدوين المصغر «تويتر»، في تفاعل غير مخطط له للزهو بصور أشخاص تركوا بصمة مؤثرة في حياة أبنائهم، وتسابقت المعرفات لنشر صورهم فذاك يقول «ها أنا ذا.. وذاك أبي» وتلك بأبيها معجبة. وعلى أن اليوم العالمي للأب يأتي بعد نحو شهر ونصف من الآن في 21 يونيو القادم، إلا أن الصور والعبارات والمشاعر تجاه الآباء، حملها عدد هائل من التغريدات التي تتحدث باعتزاز عن فضائل الأب وتأثيره في حياة الكثيرين، عبر هاشتاق #شارك_بصورة_أبوك الذي بلغ الترند في المملكة، وتفاعلت شخصيات بارزة مع الهاشتاق، وكشفت أخرى عن جوانب مهمة في حياة آبائهم في حدث أشبه بمبادرة غير مخطط لها.